ثراؤه لم يمنعه من التواضع والعمل في الظل (2013/1952)
شخصية فذة من مواليد (2013/1952) قرية لقصر بلدية تكوت ومن أبناء الجزائر وهبت نفسها ومالها من أجل النهوض بقطاع التعليم في الجزائر
إنها شخص الأستاذ أحمد معلى رحمه الله الذي عمل أستاذ . وبعد سنوات من العمل تخلى عن مهنة التعليم، فشرع في الأعمال الحرة مع أخيه، وبارك الله لهما في مسعاهما فاستفادا وأفاد ولن يتخلف يوما عن مساعدة طالب العلم حيث تكفل بالعديد من الطلبة الذين زاولوا دراستهم خارج الوطن وحفز العديد من الطلبة المتفوقين في المؤسسات بتكريمات كان من شأنها الولوج لمدرجات الجامعة ولم يكتفي بهذا ولم يشفي غليله حتى إن قام بتأسيس الصرح التعليمي في الجزائر-موقع عيون البصائرالتعليمي الذي أصبح يستفيد منه الطالب والأستاذ وكل مثقف جزائري ، وأعان الكثير من الفقراء في المنطقة منهم عائلات مرضى صقل الحجارة حيث خصص لهن منح شهرية ،علاوة على ذلك الورشات المصغرة التي شيدها لتوفير مناصب شغل دائمة للبطالين مثل ما أشار ت إليه عدة صحف وجرائد وطنية وأقلام صحفية…..لقد رحل الأستاذ تاركًا كل ذلك ممدًا يده للجميع ولأجل الجميع ولذلك كان فقده موجعًا.. مؤلمًا.. فاجعة ألمت بكل من عرفه عن بُعد وعن كثب.
نعم غاب الأستاذ رجل العطاء ورائد العمل الإجتماعي والإنساني ولكنه ترك أشبال يسيرون على خطاه وفقهم الله وسدد خطاهم..
نعم إنه الرجل الذي يحصد وهو الغائب امتيازات الزمن الذي صنفه بمعيار البقاء…..رحمه الله وجعل جميع أعماله الخيرية في ميزان حسناته
وللتذكير فإن الأستاذ أحمد معلى هو المؤسس لموقع عيون البصائر التعليمي و الممول الرسمي له.
إنها شخص الأستاذ أحمد معلى رحمه الله الذي عمل أستاذ . وبعد سنوات من العمل تخلى عن مهنة التعليم، فشرع في الأعمال الحرة مع أخيه، وبارك الله لهما في مسعاهما فاستفادا وأفاد ولن يتخلف يوما عن مساعدة طالب العلم حيث تكفل بالعديد من الطلبة الذين زاولوا دراستهم خارج الوطن وحفز العديد من الطلبة المتفوقين في المؤسسات بتكريمات كان من شأنها الولوج لمدرجات الجامعة ولم يكتفي بهذا ولم يشفي غليله حتى إن قام بتأسيس الصرح التعليمي في الجزائر-موقع عيون البصائرالتعليمي الذي أصبح يستفيد منه الطالب والأستاذ وكل مثقف جزائري ، وأعان الكثير من الفقراء في المنطقة منهم عائلات مرضى صقل الحجارة حيث خصص لهن منح شهرية ،علاوة على ذلك الورشات المصغرة التي شيدها لتوفير مناصب شغل دائمة للبطالين مثل ما أشار ت إليه عدة صحف وجرائد وطنية وأقلام صحفية…..لقد رحل الأستاذ تاركًا كل ذلك ممدًا يده للجميع ولأجل الجميع ولذلك كان فقده موجعًا.. مؤلمًا.. فاجعة ألمت بكل من عرفه عن بُعد وعن كثب.
نعم غاب الأستاذ رجل العطاء ورائد العمل الإجتماعي والإنساني ولكنه ترك أشبال يسيرون على خطاه وفقهم الله وسدد خطاهم..
نعم إنه الرجل الذي يحصد وهو الغائب امتيازات الزمن الذي صنفه بمعيار البقاء…..رحمه الله وجعل جميع أعماله الخيرية في ميزان حسناته
وللتذكير فإن الأستاذ أحمد معلى هو المؤسس لموقع عيون البصائر التعليمي و الممول الرسمي له.
إعداد : إدارة موقع عيون البصائر التعليمي